نظرت لأندرو وأنا أبتسم وأستمد منه - رُبما - بعض الشجاعه لتلك الخطوه المفصليه في حياتي العمليه لأقول له
( تمنى لي التوفيق )
طرقت الباب ودخلت بعد الأذن بهذا لأجلس ما أن سمح لي المُدير وبعد أن عرفت عن نفسي لأُقدم له كل الأوراق الخاصه بي كالشهاده الجامعيه والمُراسلات بيني وبين الجامعه هُنا والأمتحان التمهيدي الذي قُمت به عن طريق الأنترنت وحتى فكرتي عن رسالة الماجستير
والمُدير يأخذ مني كل شيء ويستمع لي وهو صامت وفي النهايه وافق مع وضع شرط وحيد ألا وهو إجراء دراسة تمهيديه قبل رسالة الماجستير ، وبالطبع وافقت لأنهض بعد أن أعطاني جدول بمواعيد حلقات الدراسه وميعاد الأمتحان كذلك لأشكره بسعاده غامره وأخرج لأقول بسعاده
( لقد وافق وتم إجازتي كطالبة دراسات عُليا هُنا )
الثلاثاء 20 أغسطس 2013 - 19:13
